ولكل عمل من الأعمال التي أمر الله بها فضله وحكمته. ولعبادة الحج وهي الركن الخامس من أركان الإسلام ولها فضائل أيضا
ويوجد في الحقيقة في مدينة مكة آثار مثل مقام إبراهيم وعين زمزم والحجر الأسود والصفا والمروة. وهي من علامات الماضي البعيد. وفي حديث
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ ابْنِ مَسْعُودٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "تَابِعُوا بَيْنَ الحَجِّ وَالعُمْرَةِ، فَإِنَّهُمَا يَنْفِيَانِ الفَقْرَ وَالذُّنُوبَ كَمَا يَنْفِي الكِيرُ خَبَثَ الحَدِيدِ، وَالذَّهَبِ، وَالفِضَّةِ، وَلَيْسَ لِلْحَجَّةِ المَبْرُورَةِ ثَوَابٌ إِلَّا الجَنَّةُ." (رواه الترمذي)
ولهذا فإن حب الطواف ببيت الله لا يزال متقداً في قلوب المؤمنين.
نفذت أول 3 رحلات جوية من مطار فرغانة الدولي على خط "فرغانة - المدينة المنورة" في إطار برنامج "الحج - 2024" بطائرات "الخطوط الجوية الأوزبكية" من طراز "بوينغ 767" غادر فيها 735 حاجاً من محافظة فرغانة إلى المملكة العربية السعودية
وشارك حاكم المحافظة خير الله بازاروف في مراسم مراقبة الحجاج. وتم الدعوات والامنيات الطيبة للحجاج وهم في طريقهم إلى الرحلة العظيمة وصولهم بالسلامة وعودتهم إلى بلادنا سالمين

الخدمة الصحفية للمكتب التمثيلي لمحافظة فرغانة
نظم الفرع الإقليمي لمؤسسة "وقوف" الخيرية العامة في ولاية فرغانة حملة إنسانية موسعة استهدفت تقديم الدعم والمؤازرة لـ 200 أسرة من الفئات المتعففة والمحتاجة في المنطقة.
وقد تضمنت المساعدات توزيع مستلزمات الشتاء الضرورية من فحم وأجهزة تدفئة كهربائية وملابس شتوية دافئة وأحذية، بالإضافة إلى سلال غذائية متكاملة وأجهزة منزلية لتعسين الظروف المعيشية لهذه الأسر.
تأتي هذه المبادرة تجسيداً لقيم التكافل الاجتماعي ودور مؤسسة "وقوف" المستمر في رعاية الفئات الأكثر احتياجاً وتعزيز الأمان الاجتماعي في المجتمع.