الموقع يعمل في وضع الاختبار!
22 أكتوبر, 2025   |   30 رَبِيع ٱلثَّانِي, 1447

مدينة طشقند
الفجر
05:24
شروق
06:43
الظهر
12:12
العصر
15:49
المغرب
17:36
العشاء
18:48
Bismillah
22 أكتوبر, 2025, 30 رَبِيع ٱلثَّانِي, 1447

  يظل تعزيز الأسس الروحية لتنمية بلدنا مسألة ملحة اليوم

15.07.2024   3498   1 min.
   يظل تعزيز الأسس الروحية لتنمية بلدنا مسألة ملحة اليوم

 

ترأس الرئيس شوكت ميرضيائيف اجتماعًا حول المهام ذات الأولوية للتنمية الاجتماعية والاقتصادية لمنطقة فرغانة في مدينة قوا.

وكما ذكرنا، فإن تعزيز الأسس الروحية لتنمية بلادنا والحفاظ على قيمنا وتقاليدنا وعاداتنا الوطنية يظل قضية ملحة اليوم.

 وفي الاجتماع من أجل الارتقاء إلى مستوى جديد من العمل على غرس الحب والولاء للوطن في قلوب وعقول جيل الشباب وتقدير حياتنا السلمية اليوم وغرس الامتنان بعمق تم طرح اقتراح لتشكيل مجلس الحكماء ومجموعات الآباء يتكون من الزعماء الدينيين والأئمة الخطباء ونشطاء الأحياء في مدينتي خوقند ومرغيلان.

 وقد أيد المجتمعون هذا الاقتراح وأعربوا عن ثقتهم في أنه إذا تم خلق تجربة في إرشاد الشباب ذوي التربية الصعبة ومساعدة الشباب التائهين والمضطربين على إيجاد مكانهم ودعوتهم إلى التنوير ورفع معنوياتهم فستكون قدوة للجمهورية بأكملها.

وتم خلال الاجتماع الاستماع إلى تقارير المسؤولين الإقليميين والجمهوريين ومقترحات رواد الأعمال.

وكالة الانباء اوزبكستان.

مقالات
مقالات أخرى

منظمة التعاون الإسلامي تدعو إلى تحرك عالمي أقوى للوقاية من الكوارث والتصدي لها

13.10.2025   8509   2 min.
منظمة التعاون الإسلامي تدعو إلى تحرك عالمي أقوى للوقاية من الكوارث والتصدي لها

بمناسبة اليوم الدولي للحد من مخاطر الكوارث، الذي يُحتفل به سنويًا في 13 أكتوبر، تنضم منظمة التعاون الإسلامي إلى المجتمع الدولي في التعبير عن تضامنها مع جميع ضحايا الكوارث الطبيعية والكوارث التي من صنع الإنسان في جميع أنحاء العالم.

يُسلّط شعار هذا العام، "تمويل القدرة على الصمود، لا مواجهة الكوارث"، الضوء على الحاجة المُلِحّة للاستثمار في بناء القدرة على الصمود والتدابير الوقائية بدلًا من الاستثمار في التعافي بعد الكوارث.

وتؤكد منظمة التعاون الإسلامي أن الكوارث لا تزال تُلقي بتكاليف بشرية واقتصادية باهظة، مما يُؤثر بشدة على التنمية الاجتماعية والاقتصادية ويُشكّل تهديدات وجودية للمجتمعات الضعيفة في العديد من الدول الأعضاء في المنظمة.

مع تأثر العديد من الدول الأعضاء بشكل متكرر بالفيضانات والأوبئة والزلازل والانهيارات الأرضية والعواصف والجفاف، تولي منظمة التعاون الإسلامي أولوية قصوى للوقاية من الكوارث وإدارتها، كما هو موضح في برنامج العمل العشري 2025.

وتأكيدًا على التزامها، تدعو منظمة التعاون الإسلامي إلى تعزيز الشراكات بين الدول الأعضاء والمنظمات الدولية والمجتمعات المحلية لوضع استراتيجيات فعالة تعزز التأهب، وتحد من مواطن الضعف، وتحسّن قدرات التعافي.

وذكر معالي السيد حسين إبراهيم طه، الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي أنه "مع تزايد وتيرة الكوارث وشدتها بسبب تغير المناخ والتحديات العالمية الأخرى، يجب علينا العمل بشكل جماعي وحازم لبناء القدرة على الصمود وحماية الأرواح". وأضاف: "الاستثمار في الوقاية اليوم سينقذ أرواحًا وموارد لا تُحصى غدًا".

كما تؤكد منظمة التعاون الإسلامي على ضرورة تسريع تنفيذ إطار سنداي للحد من مخاطر الكوارث، بما يتماشى مع الاستراتيجيات والأولويات الوطنية لإدارة الكوارث.