بعد هذا الحدث المرموق قام مفتيون في الدول المختلفة وعلماء مشهورون وباحثون إسلاميون وممثلون عن المجال الديني بزيارة الأماكن المقدسة في خيوة.
وتعرف كبار الشخصيات على الأماكن المقدسة مثل المدارس التاريخية مثل محمد رحيم خان وشيرغازي خان و محمد أمين عناق وضريح سيد بهلاوان محمود ومسجد جمعة الواقع في مجمع قلعة إيشان في خوارزم وحصلوا على معلومات مفصلة عنها من قبل الخبراء.
وقد شهد علماء العالم بشكل مباشر أن أرض أوزبكستان هي أرض الثقافة القديمة والحضارة العظيمة والمفكرين العظماء.
وتليت في المجمع آيات من القرآن الكريم وإهداءها إلى أرواح الأولياء. وفي الوقت نفسه، تم الدعاء الخير من جانب العلماء الفضلاء من أجل أن يعم السلام والرخاء في بلادنا والعالم أجمعو ومن أجل تطوير ديننا وأن تكون شعوب العالم الإسلامي شركاء دائمًا في طريق السلام والخير.
الخدمة الصحفية لإدارة مسلمي أوزبكستان.