بعد هذا الحدث المرموق قام مفتيون في الدول المختلفة وعلماء مشهورون وباحثون إسلاميون وممثلون عن المجال الديني بزيارة الأماكن المقدسة في خيوة.
وتعرف كبار الشخصيات على الأماكن المقدسة مثل المدارس التاريخية مثل محمد رحيم خان وشيرغازي خان و محمد أمين عناق وضريح سيد بهلاوان محمود ومسجد جمعة الواقع في مجمع قلعة إيشان في خوارزم وحصلوا على معلومات مفصلة عنها من قبل الخبراء.
وقد شهد علماء العالم بشكل مباشر أن أرض أوزبكستان هي أرض الثقافة القديمة والحضارة العظيمة والمفكرين العظماء.
وتليت في المجمع آيات من القرآن الكريم وإهداءها إلى أرواح الأولياء. وفي الوقت نفسه، تم الدعاء الخير من جانب العلماء الفضلاء من أجل أن يعم السلام والرخاء في بلادنا والعالم أجمعو ومن أجل تطوير ديننا وأن تكون شعوب العالم الإسلامي شركاء دائمًا في طريق السلام والخير.
الخدمة الصحفية لإدارة مسلمي أوزبكستان.
في سبيل التقرب من الناس، وحل مشاكلهم، وتصحيح أخطائهم، ومساعدة المحتاجين اجتمع ممثلية ولاية سمرقند مع رؤساء الأئمة والخطباء في المدينة والمناطق إضافة إلى 18 من الحجاج المسنين في منطقة سمرقند.
وبالتعاون مع أئمة 6 مساجد في المنطقة تم التخطيط لزيارة أكثر من 60 منزلًا في 18 حيًا لحل النزاعات العائلية والمشاكل بمشاركة المجتمع المحلي وتقديم المساعدات المادية للمحتاجين وعقد لقاءات دينية توعوية مع الجماعة أثناء صلاة الظهر.
قبل هذه الفعاليات التقى المسؤول حسن خان تيميروف من ممثلية الولاية بالأئمة الخطباء وأبلغهم بالتعليمات والتوجيهات الصادرة من قبل الرئاسة. بعد ذلك توجه الأئمة الخطباء إلى المواقع التي كلفوا بها. نسأل الله تعالى أن يجعل هذه الأعمال الخيرية مستمرة ومثمرة.
خدمة الصحافة لإدارة مسلمي أوزبكستان.