واليوم، تحت قيادة فخامة الرئيس شوكت ميرضيائيف يتم تنفيذ الابتكارات العظيمة والأعمال الصالحة في المجال الديني والتعليمي وخاصة في مجال العلوم الإسلامية.
وفي عالم اليوم المعقد من الصعب للغاية الحفاظ على التوازن بين التدين والعلمانية ولكن يمكننا أن نرى بوضوح كيف يمكن التغلب على هذه الصعوبة وتحقيقها في مثال أوزبكستان.
وبطبيعة الحال ليس من السهل تنفيذ هذه السياسة. ولكن حقيقة أن رئيس أوزبكستان ينتهج هذه السياسة المعتدلة ستكون بالتأكيد مثالاً لجميع البلدان.
وتلعب مثل هذه المؤتمرات دورًا بالغ الأهمية في البحث عن المصادر التاريخية القديمة ونقل أفكارها النبيلة ليس فقط إلى شعب أوزبكستان بل إلى العالم أيضًا.
الأستاذ / علي محيي الدين قاراداغي،
رئيس الهيئة العالمية لعلماء المسلمين، ورئيس مركز الدوحة لحوار الأديان.
الخدمة الصحفية لإدارة مسلمي أوزبكستان.
أُقيم لقاء في مسجد “Raszyn” بمدينة وارسو عاصمة بولندا، جمع نائب رئيس إدارة مسلمي أوزبكستان، الشيخ زين الدين إشون قولوف، بأبناء الجالية الأوزبكية.
وخلال الحوار نوقشت موضوعات تتعلق بحبّ الوطن، وأهمية المذهب الحنفي، والتمسّك بالقيم الوطنية، وحماية الأسرة، والحفاظ على صلة الرحم.
كما نُصح أبناء الجالية بالخارج بالتواصل مع مركز الإفتاء بشأن أسئلتهم الدينية.
تيليغرام: http://t.me/fatvo_call_1 ، http://t.me/fatvo_call_2
واتساب: +998 91 780 66 33
قسم الإعلام – إدارة مسلمي أوزبكستان