الموقع يعمل في وضع الاختبار!
27 ديسمبر, 2025   |   7 رَجَب, 1447

مدينة طشقند
الفجر
06:22
شروق
07:48
الظهر
12:29
العصر
15:19
المغرب
17:05
العشاء
18:23
Bismillah
27 ديسمبر, 2025, 7 رَجَب, 1447
أخبار

أوزبكستان - بلد متسامح

11.11.2024   18112   1 min.
أوزبكستان - بلد متسامح

   كما أبلغنا سابقاً، ستقام أسبوعية التسامح في كافة أنحاء بلادنا يومي 11 و16 نوفمبر من هذا العام.

وفي إطار هذه الأسبوعيىة  تم عقد نادي الصحفي الدولي حول الموضوع "أوزبكستان - بلد متسامح" فيما يتعلق بالعمل الجاري لضمان الوئام بين الأمم والتسامح الديني في بلدنا.

وحضرها عدد من المنظمات وقيادات المركز الثقافي الوطني وممثلي الطائفة.

وأعرب المتحدثون عن تقديرهم الكبير لسياسة الوئام بين الأمم والتسامح الديني التي تنتهجها بلادنا. ولوحظ أن الأحداث التي تجري في إطار "أسبوعية التسامح" التي تحتفل بها على نطاق واسع في بلادنا ستخدم تنمية الصداقة بين شعبينا ومواصلة تعزيز علاقات الوئام بين الأمم والتسامح الديني.

خدمة الصحافة لإدارة مسلمي أوزبكستان.

 

أوزبكستان - بلد متسامح أوزبكستان - بلد متسامح
مقالات أخرى

منظمة التعاون الإسلامي تدعو إلى تحرك عالمي أقوى للوقاية من الكوارث والتصدي لها

13.10.2025   24013   2 min.
منظمة التعاون الإسلامي تدعو إلى تحرك عالمي أقوى للوقاية من الكوارث والتصدي لها

بمناسبة اليوم الدولي للحد من مخاطر الكوارث، الذي يُحتفل به سنويًا في 13 أكتوبر، تنضم منظمة التعاون الإسلامي إلى المجتمع الدولي في التعبير عن تضامنها مع جميع ضحايا الكوارث الطبيعية والكوارث التي من صنع الإنسان في جميع أنحاء العالم.

يُسلّط شعار هذا العام، "تمويل القدرة على الصمود، لا مواجهة الكوارث"، الضوء على الحاجة المُلِحّة للاستثمار في بناء القدرة على الصمود والتدابير الوقائية بدلًا من الاستثمار في التعافي بعد الكوارث.

وتؤكد منظمة التعاون الإسلامي أن الكوارث لا تزال تُلقي بتكاليف بشرية واقتصادية باهظة، مما يُؤثر بشدة على التنمية الاجتماعية والاقتصادية ويُشكّل تهديدات وجودية للمجتمعات الضعيفة في العديد من الدول الأعضاء في المنظمة.

مع تأثر العديد من الدول الأعضاء بشكل متكرر بالفيضانات والأوبئة والزلازل والانهيارات الأرضية والعواصف والجفاف، تولي منظمة التعاون الإسلامي أولوية قصوى للوقاية من الكوارث وإدارتها، كما هو موضح في برنامج العمل العشري 2025.

وتأكيدًا على التزامها، تدعو منظمة التعاون الإسلامي إلى تعزيز الشراكات بين الدول الأعضاء والمنظمات الدولية والمجتمعات المحلية لوضع استراتيجيات فعالة تعزز التأهب، وتحد من مواطن الضعف، وتحسّن قدرات التعافي.

وذكر معالي السيد حسين إبراهيم طه، الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي أنه "مع تزايد وتيرة الكوارث وشدتها بسبب تغير المناخ والتحديات العالمية الأخرى، يجب علينا العمل بشكل جماعي وحازم لبناء القدرة على الصمود وحماية الأرواح". وأضاف: "الاستثمار في الوقاية اليوم سينقذ أرواحًا وموارد لا تُحصى غدًا".

كما تؤكد منظمة التعاون الإسلامي على ضرورة تسريع تنفيذ إطار سنداي للحد من مخاطر الكوارث، بما يتماشى مع الاستراتيجيات والأولويات الوطنية لإدارة الكوارث.