الموقع يعمل في وضع الاختبار!
11 يناير, 2025   |   11 رَجَب, 1446

مدينة طشقند
الفجر
06:24
شروق
07:48
الظهر
12:36
العصر
15:33
المغرب
17:17
العشاء
18:36
Bismillah
11 يناير, 2025, 11 رَجَب, 1446
أخبار

عقد في أستراخان بالاتحاد الروسي المؤتمر العلمي والديني الدولي الأول حول الموضوع "الإسلام التقليدي: الجوهر والإمكانيات والمشكلات"

١٣.١١.٢٠٢٤   9288   5 min.
عقد في أستراخان بالاتحاد الروسي المؤتمر العلمي والديني الدولي الأول حول الموضوع

  شارك ممثل إدارة مسلمي أوزبكستان السيد / إبراهيم إنعاموف في المؤتمر العلمي والديني الدولي الأول حول الموضوع "الإسلام التقليدي: الجوهر والإمكانيات والمشكلات" الذي نظمه الإدارة الدينية الإقليمية لمسلمي منطقة أستراخان، والإدارة الدينية المركزية لمسلمي روسيا و إدارة حاكم منطقة أستراخان.

    شارك في هذا المؤتمر أكثر من 230 مشاركًا من الاتحاد الروسي وكازاخستان وقيرغيزيستان وأوزبكستان وكذلك من جمهورية تتارستان وجمهورية داغستان وجمهورية الشيشان ومناطق أخرى من الاتحاد الروسي والعاملين في المجال الديني ورؤساء الجامعات. وشارك في المؤتمرايضا خبراء وباحثون علميون وكبار علماء الدين وشخصيات علمية وسياسية وعامة وممثلون عن المغتربين الوطنيين وممثلين عن المجتمع الطلابي.

وقد تشرف ممثل دولة أوزبكستان الذي وُصف في المؤتمر المرموق بأنه "دولة مثالية في المجال الديني اليوم" بأن يكون أول من ألقى كلمته.

ونقل ممثل إدارة مسلمي أوزبكستان بكل احترام تحيات وتبريكات رئيس إدارة مسلمي أوزبكستان المفتي الشيخ نورالدين خالق نظر إلى المشاركين في المؤتمر العلمي والديني الدولي الأول.

 وتحدث ممثل إدارتنا الدينية في كلمته عن التراث العلمي لعلمائنا الكبار من أرض أوزبكستان والأعمال الجارية حاليا في دراسة وترجمة وبحث أعمالهم وأنشطة مراكز البحث العلمي العالمية ومؤسسات التعليم الديني العالي المنشأة حديثًا، فضلاً عن التقاليد الدينية القديمة لبلدنا. وقال إنه يتم إيلاء اهتمام كبير لقيمنا وتقاليدنا الوطنية بأعلى مستوى من الاحترام.

وقد أثارت المعلومات المقدمة اهتماما كبيرا لدى ضيوف المؤتمر و تركت انطباعا جيدا.

وبعد الأمثلة الرائعة تم تقديم الإجابات المرضية والمفصلة على الأسئلة التي طرحها المشاركون في المؤتمر.

وفي القرار الذي تم اعتماده بالإجماع في نهاية الحدث وأعرب المشاركون في المؤتمر عن وجهات نظرهم بشأن الحفاظ على القيم التقليدية وتطويرها.

   وخلال المحادثة الدافئة والصادقة التي جرت بين رئيس الإدارة الدينية الإقليمية لمسلمي منطقة أستراخان في الاتحاد الروسي و المفتي رؤوف دجانتاسوف وممثل إدارة مسلمي أوزبكستان قد أبلغ بكل احترام للمفتي رؤوف دجانتاسوف التحيات و أدعياء ه الخيرية لرئيس إدارة مسلمي أوزبكستان والمفتي الشيخ نورالدين خالق نظر.

   والمفتي رؤوف دجانتاسوف لقد عبر بصدق عن سعادته عدة مرات  و قال:  "نحن ممتنون للغاية لرئيس إدارة مسلمي أوزبكستان سماحة المفتي الشيخ نورالدين خالق نظرعلى إرسال ممثله من الإدارة الدينية في أوزبكستان الذي يعتبر نفوذا عاليا في العالم الاسلامي.

وفي فترة ما بعد الظهر، ووفقا لبرامج المنظمين، استمرت أعمال المؤتمر الدولي في جامعة أستراخان الطبية الحكومية.

  أن ممثل إدارة مسلمي أوزبكستان القى المحاضرة في الإجتماع مع أكثر من 480 طالبًا وطالبة ينتمون إلى الدين الإسلامي المنعقد في الجامعة التي يدرس فيها 2600 طالب من 57 دولة  عن الموضوعات  "رضاءلله في رضاء الوالدين! "، "آداب التواصل مع ممثلي الديانات الأخرى"، " الاحترام والطاعة لقوانين المكان الذي تعيش فيه"، "احذر من كل أنواع الأفكار الباطلة والخاطئة فهي حاجة الساعة!" .

فيما يتعلق بأية مسائل دينية التي تهم الجميع تم دعوة كل مدرس وطالب إلى استخدام القنوات الإلكترونية الرسمية للمكاتب الدينية في بلده. وتم التأكيد على أنه إذا دعت الحاجة، فمن المناسب الاتصال بالإمام والخطيب في المسجد الرسمي في المنطقة التي يعيش فيها.

وقد تم لفت الانتباه إلى حقيقة أنه من المهم الحذر من التيارات الدينية المختلفة - سواء أمر الشريعة أو متطلبات العصرأوحاجة العصر.

 وفي إطار المؤتمر، قالت نائبة رئيس جامعة أستراخان الطبية الحكومية المشهورة عالميًا، دكتوراه في العلوم الطبية، البروفيسور باشكينا أولغا ألكساندروفنا: "في الآونة الأخيرة، زار الرئيس الروسي أوزبكستان في زيارة دولة، أوزبكستان هي أرض خاصة يبدو الأمر كما لو أنه دخل في قصة خيالية، ولديه رغبة كبيرة في العودة مرة أخرى".

 أعرب رئيس الإدارة الدينية الإقليمية لمسلمي منطقة أستراخان عن تقديره الكبير للإنجازات والإصلاحات في المجال الديني والتعليمي بقيادة فخامة الرئيس شوكت ميرضيائيف وقال: "نحن نفتخر بلدكم!. ونحن بحاجة إلى أن نتعلم الكثير من تجربة أوزبكستان الغنية في هذا الصدد".

وطلب المفتي رؤوف دجانتاسوف إبلاغ تحياته إلى رئيس إدارة مسلمي أوزبكستان والمفتي الشيخ نورالدين خالق نظر.

فعاليات في إطار مؤتمر المكتب الديني الإقليمي لمسلمي إقليم أستراخان تمت تغطيتها على نطاق واسع في الشبكات الاجتماعية التالية:

https://vk.com/islamastrakhan

https://t.me/rdum_ao

https://vgtrk.ru/russiatv

https://t.me/gtrklotos

https://t.me/governorspressoffice/18869,

https://t.me/rdum_ao/1221

https://vk.com/video-40567160_456244639,

https://vk.com/video-217857666_456246465?access_key=b3c4ff78050a020a63.

خدمة الصحافة لإدارة مسلمي أوزبكستان.

عقد في أستراخان بالاتحاد الروسي المؤتمر العلمي والديني الدولي الأول حول الموضوع عقد في أستراخان بالاتحاد الروسي المؤتمر العلمي والديني الدولي الأول حول الموضوع عقد في أستراخان بالاتحاد الروسي المؤتمر العلمي والديني الدولي الأول حول الموضوع عقد في أستراخان بالاتحاد الروسي المؤتمر العلمي والديني الدولي الأول حول الموضوع عقد في أستراخان بالاتحاد الروسي المؤتمر العلمي والديني الدولي الأول حول الموضوع عقد في أستراخان بالاتحاد الروسي المؤتمر العلمي والديني الدولي الأول حول الموضوع عقد في أستراخان بالاتحاد الروسي المؤتمر العلمي والديني الدولي الأول حول الموضوع عقد في أستراخان بالاتحاد الروسي المؤتمر العلمي والديني الدولي الأول حول الموضوع عقد في أستراخان بالاتحاد الروسي المؤتمر العلمي والديني الدولي الأول حول الموضوع عقد في أستراخان بالاتحاد الروسي المؤتمر العلمي والديني الدولي الأول حول الموضوع عقد في أستراخان بالاتحاد الروسي المؤتمر العلمي والديني الدولي الأول حول الموضوع
مقالات أخرى
أخبار

دعا علماء العالم إلى الحذر الشديد في إصدار الفتاوى

١٦.١٢.٢٠٢٤   2998   2 min.
دعا علماء العالم إلى الحذر الشديد في إصدار الفتاوى

   انعقدت في مدينة القاهرة يومي 15 و16 ديسمبر الجاري المؤتمر الدولي الأول بمناسبة اليوم العالمي للإفتاء تحت عنوان "الفتوى وتحقيق الامن الفكري" وشارك في المؤتمر أكثر من 100 عالم ومتخصص في الإفتاء من مختلف دول العالم.

 كان الهدف الرئيسي للمؤتمر هو العمل المشترك للتصدي لمختلف التهديدات الفكرية وتعزيز السلام في المجتمعات.

 وقد شارك في هذا المؤتمر الدولي نائب رئيس إدارة مسلمي أوزبكستان الشيخ حميدجان داملا إشمتبيكوف، والمتخصص في مركز الإفتاء الشيخ حبيب الله داملا جورابوييف.

  وخلال المؤتمر، ألقى الشيخ حميدجان داملا كلمة تناول فيها أهمية الفتاوى في العالم الإسلامي، وخطورة الفتاوى الخاطئة التي تؤدي إلى الانقسام بين المسلمين، وهو ما يتعارض مع روح الإسلام القائمة على الاعتدال. واستشهد بقول النبي صلى الله عليه وسلم: "أجرؤكم على الفتيا أجرؤكم على النار". كما أوضح أن الصحابة رضوان الله عليهم كانوا شديدي الحذر في إصدارالفتاوى خوفًا من الوقوع في الخطأ. وكانوا يتجنبون الإفتاء إلا في حالات الضرورة.

  وأكد الشيخ حميدجان داملا أن هذه المسؤولية العظيمة تتطلب شروطًا صارمة أبرزها تعميق المعرفة والمهارة، وفهم الواقع، والتجرد من الهوى.

 إن مثل هذه المؤتمرات تسهم في وضع أسس علمية للإفتاء وتؤدي دورًا مهمًا في حماية الأمن الروحي، كما تذكر العلماء بمسؤوليتهم الكبرى في هذا المجال.

  كما أشار الأستاذ / حميدجان داملا إلى أهمية تعزيز التعاون بين الأكاديميات الفقهية والهيئات الدينية لمواجهة المشكلات في هذا المجال،مع ضرورة توفير تلك المؤسسات بخبراء من العلماء المؤهلين ذوي الكفاءة العالية والخبرة الواسعة. وأكد على أهمية نشر ثقافة الإفتاء الرشيد المستند إلى أسس علمية قوية تتماشى مع التغيرات الزمنية وتلبي احتياجات العصر.

   وتطرق خلال الكلمة الأستاذ / حميدجان داملا إلى الجهود المبذولة في أوزبكستان في المجال الديني والتعليمي خاصة في مجال الإفتاء حيث أشار إلى تأسيس المركز الوحيد للفتوى في آسيا الوسطى تحت إشراف إدارة مسلمي أوزبكستان والذي يضم أكثر من 20 عالمًا. كما تحدث عن التعاون الوثيق في السنوات الأخيرة مع إدارات الشؤون الدينية للشعوب الشقيقة وعلماء الدول التركية.

 وفي ختام المؤتمر تم اتخاذ قرارات وتوصيات ذات الصلة لتعزيز العمل في هذا المجال.

 

خدمة الصحافة لإدارة مسلمي أوزبكستان.