الموقع يعمل في وضع الاختبار!
24 ديسمبر, 2025   |   4 رَجَب, 1447

مدينة طشقند
الفجر
06:21
شروق
07:47
الظهر
12:28
العصر
15:18
المغرب
17:03
العشاء
18:22
Bismillah
24 ديسمبر, 2025, 4 رَجَب, 1447

مراجعات المواطنين تجد حلها

20.11.2024   22624   1 min.
مراجعات المواطنين تجد حلها

إن المقابلات الودية لرئاسة إدارة مسلمي أوزبكستان مع المواطنين يشكل عاملاً مهماً في حل العديد من المشاكل.

استقبل اليوم 20 نوفمبر نائب رئيس إدارة مسلمي أوزبكستان زين الدين داملا إيشانقولوف المواطنين واستمع إلى مناشداتهم وطلباتهم ومقترحاتهم. وتم خلال الاستقبال مناقشة القضايا مثل وضع المساجد وأنشطة الإمام والخطيب وقضايا الشريعة والأسرة وكذلك تلقي الدعم المادي وتم حل معظمها بشكل إيجابي.

وعلى وجه الخصوص، تم تقديم المساعدة للأشخاص الذين طلبوا التوصيات فيما يتعلق بحل قضايا الشريعة والمساعدة المالية بالطريقة المقررة الرسمية. وتم تكليف أقسام الإدارة بالمهام المناسبة للنظر في الطلبات المتعلقة بأنشطة المساجد والأئمة.

ويتم إجراء عمليات القبول هذه من قبل الأئمة كل يوم أربعاء من الأسبوع في المكاتب الإقليمية لإدارة مسلمي أوزبكستان وفي جميع المساجد.

خدمة الصحافة لإدارة مسلمي أوزبكستان.

مراجعات المواطنين تجد حلها مراجعات المواطنين تجد حلها مراجعات المواطنين تجد حلها مراجعات المواطنين تجد حلها مراجعات المواطنين تجد حلها مراجعات المواطنين تجد حلها مراجعات المواطنين تجد حلها مراجعات المواطنين تجد حلها مراجعات المواطنين تجد حلها مراجعات المواطنين تجد حلها مراجعات المواطنين تجد حلها
مقالات أخرى

منظمة التعاون الإسلامي تدعو إلى تحرك عالمي أقوى للوقاية من الكوارث والتصدي لها

13.10.2025   23454   2 min.
منظمة التعاون الإسلامي تدعو إلى تحرك عالمي أقوى للوقاية من الكوارث والتصدي لها

بمناسبة اليوم الدولي للحد من مخاطر الكوارث، الذي يُحتفل به سنويًا في 13 أكتوبر، تنضم منظمة التعاون الإسلامي إلى المجتمع الدولي في التعبير عن تضامنها مع جميع ضحايا الكوارث الطبيعية والكوارث التي من صنع الإنسان في جميع أنحاء العالم.

يُسلّط شعار هذا العام، "تمويل القدرة على الصمود، لا مواجهة الكوارث"، الضوء على الحاجة المُلِحّة للاستثمار في بناء القدرة على الصمود والتدابير الوقائية بدلًا من الاستثمار في التعافي بعد الكوارث.

وتؤكد منظمة التعاون الإسلامي أن الكوارث لا تزال تُلقي بتكاليف بشرية واقتصادية باهظة، مما يُؤثر بشدة على التنمية الاجتماعية والاقتصادية ويُشكّل تهديدات وجودية للمجتمعات الضعيفة في العديد من الدول الأعضاء في المنظمة.

مع تأثر العديد من الدول الأعضاء بشكل متكرر بالفيضانات والأوبئة والزلازل والانهيارات الأرضية والعواصف والجفاف، تولي منظمة التعاون الإسلامي أولوية قصوى للوقاية من الكوارث وإدارتها، كما هو موضح في برنامج العمل العشري 2025.

وتأكيدًا على التزامها، تدعو منظمة التعاون الإسلامي إلى تعزيز الشراكات بين الدول الأعضاء والمنظمات الدولية والمجتمعات المحلية لوضع استراتيجيات فعالة تعزز التأهب، وتحد من مواطن الضعف، وتحسّن قدرات التعافي.

وذكر معالي السيد حسين إبراهيم طه، الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي أنه "مع تزايد وتيرة الكوارث وشدتها بسبب تغير المناخ والتحديات العالمية الأخرى، يجب علينا العمل بشكل جماعي وحازم لبناء القدرة على الصمود وحماية الأرواح". وأضاف: "الاستثمار في الوقاية اليوم سينقذ أرواحًا وموارد لا تُحصى غدًا".

كما تؤكد منظمة التعاون الإسلامي على ضرورة تسريع تنفيذ إطار سنداي للحد من مخاطر الكوارث، بما يتماشى مع الاستراتيجيات والأولويات الوطنية لإدارة الكوارث.