الموقع يعمل في وضع الاختبار!
22 أكتوبر, 2025   |   30 رَبِيع ٱلثَّانِي, 1447

مدينة طشقند
الفجر
05:24
شروق
06:43
الظهر
12:12
العصر
15:49
المغرب
17:36
العشاء
18:48
Bismillah
22 أكتوبر, 2025, 30 رَبِيع ٱلثَّانِي, 1447

الإجراءات المتخذة لحل المشاكل

19.07.2024   2751   1 min.
الإجراءات المتخذة لحل المشاكل

استقبل اليوم الأربعاء 17 يوليو من هذا العام  ممثل إدارة مسلمي اوزبكستان في محافظة نمنكان رئيس الأئمة والخطباء في محافظة نمنكان موسى خان داملا عباس الدينوف المواطنين الذين قدموا من المناطق المختلفة في المحافظة واتخذ الإجراءات اللازمة لحل مشكلاتهم بشكل إيجابي.

وتم خلال الاستقبال النظر في مناشدات المواطنين المتعلقة بحالة المساجد وأنشطة الأئمة وقضايا الأسرة والتجارة.

تم تقديم النصائح لمن جاءوا في العلاقات الأسرية حول حل المشكلات وتوصيات حول حل القضايا الشرعية.

في الواقع، إن أجر تخفيف ألم شخص ما والمساهمة في حل مشكلته هو عمل عظيم!.

لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "... من فرج عن أخيه المؤمن كربة من كرب الدنيا فرج الله عنه كربة من كرب يوم القيامة " (رواه الإمام البخاري).

ووفقاً لهذا التوجيه النبوي، تمت مساعدة المواطنين الذين تناولوا مختلف القضايا مع المسؤولين للتخفيف من مشاكلهم. وكان المواطنون الذين استقبلوا ترحيبا حارا راضين عن المسؤولين وكانوا راضين عن أن مناشداتهم وجدت حلا إيجابيا.

وتتم عمليات القبول من قبل الأئمة كل يوم أربعاء من الأسبوع في جميع مساجد في محافظة نمنكان.

 

خدمة الصحافة لممثلية إدارة مسلمي اوزبكستان في محافظة نمنكان.

مقالات
مقالات أخرى

منظمة التعاون الإسلامي تدعو إلى تحرك عالمي أقوى للوقاية من الكوارث والتصدي لها

13.10.2025   8684   2 min.
منظمة التعاون الإسلامي تدعو إلى تحرك عالمي أقوى للوقاية من الكوارث والتصدي لها

بمناسبة اليوم الدولي للحد من مخاطر الكوارث، الذي يُحتفل به سنويًا في 13 أكتوبر، تنضم منظمة التعاون الإسلامي إلى المجتمع الدولي في التعبير عن تضامنها مع جميع ضحايا الكوارث الطبيعية والكوارث التي من صنع الإنسان في جميع أنحاء العالم.

يُسلّط شعار هذا العام، "تمويل القدرة على الصمود، لا مواجهة الكوارث"، الضوء على الحاجة المُلِحّة للاستثمار في بناء القدرة على الصمود والتدابير الوقائية بدلًا من الاستثمار في التعافي بعد الكوارث.

وتؤكد منظمة التعاون الإسلامي أن الكوارث لا تزال تُلقي بتكاليف بشرية واقتصادية باهظة، مما يُؤثر بشدة على التنمية الاجتماعية والاقتصادية ويُشكّل تهديدات وجودية للمجتمعات الضعيفة في العديد من الدول الأعضاء في المنظمة.

مع تأثر العديد من الدول الأعضاء بشكل متكرر بالفيضانات والأوبئة والزلازل والانهيارات الأرضية والعواصف والجفاف، تولي منظمة التعاون الإسلامي أولوية قصوى للوقاية من الكوارث وإدارتها، كما هو موضح في برنامج العمل العشري 2025.

وتأكيدًا على التزامها، تدعو منظمة التعاون الإسلامي إلى تعزيز الشراكات بين الدول الأعضاء والمنظمات الدولية والمجتمعات المحلية لوضع استراتيجيات فعالة تعزز التأهب، وتحد من مواطن الضعف، وتحسّن قدرات التعافي.

وذكر معالي السيد حسين إبراهيم طه، الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي أنه "مع تزايد وتيرة الكوارث وشدتها بسبب تغير المناخ والتحديات العالمية الأخرى، يجب علينا العمل بشكل جماعي وحازم لبناء القدرة على الصمود وحماية الأرواح". وأضاف: "الاستثمار في الوقاية اليوم سينقذ أرواحًا وموارد لا تُحصى غدًا".

كما تؤكد منظمة التعاون الإسلامي على ضرورة تسريع تنفيذ إطار سنداي للحد من مخاطر الكوارث، بما يتماشى مع الاستراتيجيات والأولويات الوطنية لإدارة الكوارث.