الموقع يعمل في وضع الاختبار!
08 فبراير, 2025   |   9 شَعْبَان, 1446

مدينة طشقند
الفجر
06:07
شروق
07:27
الظهر
12:42
العصر
16:06
المغرب
17:51
العشاء
19:06
Bismillah
08 فبراير, 2025, 9 شَعْبَان, 1446

تم عقد إحتفال المولد الشريف وعيد المعلمين وعرض الكتب بشكل جيد

٣٠.٠٩.٢٠٢٤   7450   3 min.
 تم عقد إحتفال المولد الشريف وعيد المعلمين وعرض الكتب بشكل جيد

   تم يوم 30 سبتمبر من العام الجاري في إدارة مسلمي أوزبكستان بمناسبة شهر ربيع الأول عرض كتابي "رباني ندولار –  نداءت ربانية" و"نصيحتي للشباب" للمفتي الشيخ نورالدين خالق نظر و إحتفال المولد الشريف وعيد المعلمين بشكل جيد.  بدأت الفعالية بتلاوة القرآن الكريم وبدعاء سماحة المفتي.

وقال المتحدثون الذين تحدثوا في الحفل إن العلي القدير ينعم على أرضنا ببركات لا تعد ولا تحصى. وأن أجدادنا كانوا يحلمون بالأعمال التي يتم تنفيذها في المجال الديني والتعليمي في بلادنا منذ مئات السنين. ولا سيما الاحتفال بالمولد النبوي. وفي مساجد بلادنا في الشهر الأول من ربيع الأول يتزايد عدد المؤسسات التعليمية الدينية والمدرسين وأكدوا أنه يتم توفير أفضل الظروف للطلاب ويتم نشر مئات الكتب.

  كما أكد في الحدث أن القارئ الذي قرأ هذه الكتب عن الأحاديث القدسية وتعليم الشباب من تأليف سماحة المفتي سيكون لديه فهم أعمق لجوهر ديننا و ان الكتاب

 " نداءت ربانية"  هو أول منشور باللغة الأوزبكية مع مجموعة من الأحاديث الشريفة والمشروحة من مصادر موثوقة وفي كتاب "نصيحتي للشباب" تم التأكيد على أن القضايا المهمة المتعلقة بالشباب تكتب بأسلوب بسيط وطلاقة ومبهر.   وتجدر الإشارة إلى أنه في عام "دعم الشباب و الأعمال" الحالي يتم القيام بالكثير من الأشياء الجيدة في بلدنا بمبادرة من رئيس دولتنا. كما استلهم كتاب "نصيحتي للشباب" من هذه المبادرة.

  يتصور القارئ الذي يقرأ الكتاب أنه وارث أسلافنا العظماء وهو مصمم على أن يصبح جيلًا جديرًا بهم. وأن يكبر كشخص ناضج يتمتع بالمعرفة لخدمة تنمية بلدنا ورفاهيته من شعبنا. وفي نهاية المطاف هذا هو الهدف الحقيقي للكتاب.

 وفي الحفل بمناسبة ربيع الأول - الشهر الذي ولد فيه النبي صلى الله عليه وسلم - طرق حياة نبينا كونه قدوة للخير تم عرض الأمة بأكملها والبشرية جمعاء من خلال الآيات والأحاديث والمولد الشريف والعروض الإبداعية المختلفة.

وفي ختام الفعالية ألقى سماحة المفتي  الكلمة وقال فيها إن دراسة أخلاق محمد صلى الله عليه وسلم وتعليمها لأبنائنا في شهر السيرة تثري الروح الإنسانية وهذه الكتب هي محاولة متواضعة لتنوير شعبنا، وخاصة الشباب. كما ذكروا أن الهدف من إقامة مثل هذه الفعاليات التثقيفية هو تثقيف شعبنا وخاصة الشباب ليكونوا شعباً مثالياً ويحسنوا المعرفة والتعليم وتنشئة جيل جدير يسهم في تنمية بلدنا وإزدهارديننا ورفاهية شعبنا.

 وأن القصائد والصلوات الشريفة والأدعية أعطت الحفل جاذبية خاصة.

     بحر الدين خوشباقوف،

  فروخ يولدوشيف  (الصورة)،

خدمة الصحافة لإدارة مسلمي أوزبكستان.

 تم عقد إحتفال المولد الشريف وعيد المعلمين وعرض الكتب بشكل جيد  تم عقد إحتفال المولد الشريف وعيد المعلمين وعرض الكتب بشكل جيد  تم عقد إحتفال المولد الشريف وعيد المعلمين وعرض الكتب بشكل جيد  تم عقد إحتفال المولد الشريف وعيد المعلمين وعرض الكتب بشكل جيد  تم عقد إحتفال المولد الشريف وعيد المعلمين وعرض الكتب بشكل جيد  تم عقد إحتفال المولد الشريف وعيد المعلمين وعرض الكتب بشكل جيد  تم عقد إحتفال المولد الشريف وعيد المعلمين وعرض الكتب بشكل جيد  تم عقد إحتفال المولد الشريف وعيد المعلمين وعرض الكتب بشكل جيد  تم عقد إحتفال المولد الشريف وعيد المعلمين وعرض الكتب بشكل جيد  تم عقد إحتفال المولد الشريف وعيد المعلمين وعرض الكتب بشكل جيد  تم عقد إحتفال المولد الشريف وعيد المعلمين وعرض الكتب بشكل جيد  تم عقد إحتفال المولد الشريف وعيد المعلمين وعرض الكتب بشكل جيد  تم عقد إحتفال المولد الشريف وعيد المعلمين وعرض الكتب بشكل جيد  تم عقد إحتفال المولد الشريف وعيد المعلمين وعرض الكتب بشكل جيد  تم عقد إحتفال المولد الشريف وعيد المعلمين وعرض الكتب بشكل جيد  تم عقد إحتفال المولد الشريف وعيد المعلمين وعرض الكتب بشكل جيد  تم عقد إحتفال المولد الشريف وعيد المعلمين وعرض الكتب بشكل جيد  تم عقد إحتفال المولد الشريف وعيد المعلمين وعرض الكتب بشكل جيد  تم عقد إحتفال المولد الشريف وعيد المعلمين وعرض الكتب بشكل جيد
مقالات أخرى

دعا علماء العالم إلى الحذر الشديد في إصدار الفتاوى

١٦.١٢.٢٠٢٤   9167   2 min.
دعا علماء العالم إلى الحذر الشديد في إصدار الفتاوى

   انعقدت في مدينة القاهرة يومي 15 و16 ديسمبر الجاري المؤتمر الدولي الأول بمناسبة اليوم العالمي للإفتاء تحت عنوان "الفتوى وتحقيق الامن الفكري" وشارك في المؤتمر أكثر من 100 عالم ومتخصص في الإفتاء من مختلف دول العالم.

 كان الهدف الرئيسي للمؤتمر هو العمل المشترك للتصدي لمختلف التهديدات الفكرية وتعزيز السلام في المجتمعات.

 وقد شارك في هذا المؤتمر الدولي نائب رئيس إدارة مسلمي أوزبكستان الشيخ حميدجان داملا إشمتبيكوف، والمتخصص في مركز الإفتاء الشيخ حبيب الله داملا جورابوييف.

  وخلال المؤتمر، ألقى الشيخ حميدجان داملا كلمة تناول فيها أهمية الفتاوى في العالم الإسلامي، وخطورة الفتاوى الخاطئة التي تؤدي إلى الانقسام بين المسلمين، وهو ما يتعارض مع روح الإسلام القائمة على الاعتدال. واستشهد بقول النبي صلى الله عليه وسلم: "أجرؤكم على الفتيا أجرؤكم على النار". كما أوضح أن الصحابة رضوان الله عليهم كانوا شديدي الحذر في إصدارالفتاوى خوفًا من الوقوع في الخطأ. وكانوا يتجنبون الإفتاء إلا في حالات الضرورة.

  وأكد الشيخ حميدجان داملا أن هذه المسؤولية العظيمة تتطلب شروطًا صارمة أبرزها تعميق المعرفة والمهارة، وفهم الواقع، والتجرد من الهوى.

 إن مثل هذه المؤتمرات تسهم في وضع أسس علمية للإفتاء وتؤدي دورًا مهمًا في حماية الأمن الروحي، كما تذكر العلماء بمسؤوليتهم الكبرى في هذا المجال.

  كما أشار الأستاذ / حميدجان داملا إلى أهمية تعزيز التعاون بين الأكاديميات الفقهية والهيئات الدينية لمواجهة المشكلات في هذا المجال،مع ضرورة توفير تلك المؤسسات بخبراء من العلماء المؤهلين ذوي الكفاءة العالية والخبرة الواسعة. وأكد على أهمية نشر ثقافة الإفتاء الرشيد المستند إلى أسس علمية قوية تتماشى مع التغيرات الزمنية وتلبي احتياجات العصر.

   وتطرق خلال الكلمة الأستاذ / حميدجان داملا إلى الجهود المبذولة في أوزبكستان في المجال الديني والتعليمي خاصة في مجال الإفتاء حيث أشار إلى تأسيس المركز الوحيد للفتوى في آسيا الوسطى تحت إشراف إدارة مسلمي أوزبكستان والذي يضم أكثر من 20 عالمًا. كما تحدث عن التعاون الوثيق في السنوات الأخيرة مع إدارات الشؤون الدينية للشعوب الشقيقة وعلماء الدول التركية.

 وفي ختام المؤتمر تم اتخاذ قرارات وتوصيات ذات الصلة لتعزيز العمل في هذا المجال.

 

خدمة الصحافة لإدارة مسلمي أوزبكستان.